من نحن؟
سنواتٌ من الخبرة لمجموعةٍ من مهندسي البرمجيات الشباب، ومصممي الرسوم البيانية، ومصممي النماذج ثنائية وثلاثية الأبعاد المحترفين، ومبدعي الألعاب الأبداعية ثنائية وثلاثية الأبعاد، اجتمعنا مًعا في فريقٍ محترفٍ مكونٍ من 25 شخصًا، لتشكيل شركة المبدعون للتكنولوجيا في دبي. فريقٌ من الشباب بأفكارٍ جديدةٍ مثيرةٍ للاهتمام، لدينا رؤيةٌ مستقبليةٌ عن عالم التكنولوجيا، ونعتزم إحداث تحولٍ في عالم الألعاب. بدأنا كفريقٍ خطواتنا ببطءٍ وثباتٍ، واليوم، نحن واثقون تمامًا من المستقبل المشرق لعالم الألعاب، وننوي إدخال الألعاب في مجالاتٍ جديدةٍ بمفاهيم جديدة.تسجيل الدخول
نعمل نحن فريق شركة المبدعون للتكنولوجيا في مجالات تصميم جميع أنواع مواقع التطبيقات، وإنشاء الرسوم المتحركة للألعاب ثنائية وثلاثية الأبعاد لسنواتٍ عديدةٍ، وبظهور مجالات Web3 و NFT و Metaverse ، أصبحنا متخصصين في كافة الميادين في عالم الإنترنت، ونسعى على الدوام أن نكون روادًا ومبدعين في عالم الإنترنت.الألعاب الدراسية
في المبدعون للتكنولوجيا، نؤمن بأن الأطفال والناشئة هم الكنوز الثمينة لهذا العالم، والخيارات والقرارات الصحيحة التي يتخذونها اليوم هي التي تصنع مستقبلهم، ونحن الكبار لدينا دورٌ محوريٌ في استخراج هذه الكنوز وتقديم الخيارات الصحيحة لهم. لذا قررنا في المبدعون للتكنولوجيا أن نوفّر لهم الخيارات الصحيحة بصورةٍ مبدعةٍ وجديدةٍ. إن التعليم هي إحدى الطرق الأساسية التي يمكن للأطفال والناشئة أن يكتسبوا من خلاله مهارات الحياة، والخيارات التي تشكّل بطريقةٍ ما مستقبل عالمنا. نحن نعلم أن حظر الأطفال والناشئة سيكون لهما تأثيرٌ معاكس، واللعب هو أحد الأساليب التعليمية الشيّقة التي يمكن استخدامها بطريقةٍ سليمةٍ وإيجابيةٍ لتعزيز المفاهيم الأخلاقية والعلوم الإنسانية. لذا، نسعى بجدٍ لإبداع ألعابٍ تثقيفيةٍ تساعد في اكتساب المعرفة بالإضافة إلى تنمية مهاراتٍ فكريةٍ وسلوكياتٍ مبنيةٍ على قواعد أخلاقية سليمة لتحقيق الهدف من التعليم. ولأننا جيلٌ نشأنا مع الألعاب الإلكترونية، لدينا اعتقادٌ بأن ألعاب الكمبيوتر هي جزءٌ من عالم اليوم، وله دورٌ حيويٌ في المستقبل القريب. لذا نسعى نحن، فريق المبدعون للتكنولوجيا ، لتحويل الآثار السلبية لألعاب الكمبيوتر إلى تأثيراتٍ إيجابيةٍ وبناءةٍ، عن طريق غرس مفاهيم أخلاقية في عالم الألعاب. نرحّب بالاستماع إلى آرائكم البناءة وتجاربكم كأولياء أمور أومدرسين أو متخصصين في مجال التعليم، وشكرًا على مساندتكم وحسن تعاونكم.